تامين

الأربعاء، 28 أغسطس 2013

معلومات أعراض الإصابة بحصوة الكلى والعلاج منها:

أعراض الإصابة بحصوة الكلى:                
- تبدأ الأعراض الأولي لحصوة الكلي، بألم شديد ومفاجئ عندما تبدأ الحصوة بالحركة في قناة مجرى البول وبالتالي يحدث حك أو انسداد في القناة.
- يشعر المريض بألم شديد و شد عضلي علي جانبي منطقة الكلي أو في أسفل البطن.
- تحدث أحياناً حالة من القيء و الغثيان مصاحبة للألم.
- إذا كان حجم الحصوة كبير ويصعب خروجها من قناة مجرى البول فيزيد الألم بشكل كبير حيث تقوم العضلات الموجودة في جدار الحالب بعصر هذه الحصوات وخروجها إلي المثانة.


- عندما تكبر الحصوة أو تتحرك ، قد يجد المصاب دم في البول.
- وعندما تتحرك الحصوة إلي أسفل الحالب وبالقرب من المثانة، يشعر المريض بحاجة ملحة ومستمرة للتبول ويشعر أيضاً بحرقان شديد أثناء التبول.
- إذا شعر المريض بارتجاف وسخونة مصاحبة لهذه الأعراض السابقة فقد تكون هناك إصابة كبيرة ويجب استدعاء الطبيب فوراً. 


 حصوات الكلى والمرارةيجب ان تعلمي ان نوع الطعام الذي تأكليه ربما يكون له تأثير ايجابي أو سلبي على تكوين حصوات الكلى والمرارة وانتي الوحيدة التي تستطيعي معرفة نوع الطعام الذي يناسبك فعليكي بالآتي:
1- حاولي تفادي او الاقلال من الأطعمة المحتوية على الكالسيوم مثل منتجات الألبان وسمك الاسقمري والسلامون والملفوف والساردين والتين المجفف واللفت والبامية والحمص والتي تزيد من خطر تكوين الحصى.

2- حاولي تفادي الأطعمة التي تحتوي على الأوكزلات مثل السبانخ والراوند والفول السوداني والشوكولاته والشاي والتي تشارك في تكوين حصوات الكلى والمرارة.

3- قللي من البروتين مثل اللحوم بانواعها حيث اثبتت الدراسات ان حصاة الكلية تكون اكثر لدى الناس الذين يتعاطون اللحوم بشكل كبير.

4- قللي من الملح حيث انه يشارك في تكوين الحصى ولذلك يجب تناول الاطعمة قليلة الملح.

5- سوائل يجب الحذر منها:
ليس جميع السوائل والمشروبات لها تأثير ايجابي على علاج وتكون الحصوات حيث يوجد بعض أنواع السوائل قد تؤثر على تكون الحصوات وخصوصاً إذا احتوت هذه السوائل على مركبات ليثوجنية (Lithohenic Agents) حيث تزيد من حدوث وتكون حصوات الكلية ويأتي في مقدمة هذه السوائل القهوة والتي تحتوي على مركبات ليثوجنية وهي أملاح اليثيوم وكذلك الشاي والكحول الكوكاكولا «Cola» والمشروبات الغازية

********
اعراض حصوة الكلي
من المعروف ان حصوة الكلى تسبب الكثير من الألم .ولكن قد لاتسبب الحصى الصغيرة أية اعراض بتاتاً,اما الحصى الكبيرة فهي التي تكون مؤلمة جداًفي العادة لأنها تدفع الحالب الى التشنج بشكل حاد.

ويطلق على الألم ((المغص الكلوي ))وتتمثل اعراضة في وجود ألم شديد يبدأمن الظهر في جانب واحد منة فقط ويتجة الى الاسفل أي منطقة العانة وأحياناًتشعر بة في الاعضاء التناسلية أيضا,مع تبول متكررومؤلم ,وظهور دم في البول يصاحبة غثيان وقيء في الحالات الشديدة .ويخف المغص الكلوي حالما تمر الحصاة المسببة لة .وقد يشعر الانسان بنوبة المغص الكلوي مرة واحدة ,اوعدة مرات كما يحدث لدى بعض الاشخاص الذين يكونون اكثر عرضة للحالة ويعانون من نوبات متكررة من حصى الكلية والمغص الكلوي .

قد يشتبة الطبيب بوجود حصوات كلوية بعد عدة استفسارات عن هذة الاعراض ,ومن ثم يتم اجراء اشعة سينية اوتصوير الجهاز البولي عن طريق الوريد وذلك لتحديد وجود الحصى ومكانها.

وتتكون بعض حصوات الكلية من املاح الكالسيوم وهذا النوع من الحصى يظهر جيداًفي صور الاشعة ,وهناك حصوات اخرى تتكون من الاكزالات او الفوسفات اوحمض اليوريك وتكون رؤية هذا النوع اكثر صعوبة .

وقد تجرى المزيد من الاختبارات على البول للتاكد من وجود عدوى ثانوية بكتيرية او وجود دم في البول ,وفحص الدم لمعرفة وظائف الكلى .ويتم العلاج حسب الحالة ,ولكن الامر المتفق علية هو تناول الكثير من السوائل ومسكنات الالم الموصوفة من قبل الطبيب .
*****************

توجد ادوية من الطبيعة لاخراج حصوات الكلى والمرارة وهي:

زيت البقدونس : يعتبر نبات البقدونس من النباتات المدرة التي تمنع تكون حصاة الكلية،

الفجل الأحمر أو الأبيض البلدي : اليوم نتحدث عن عصير الفجل الأحمر والأبيض البلدي كعلاج لآلام حصوة المرارة. وطريقة تجهيز هي تنظيف الفجل تماماً من الأوساخ العالقة به بالماء النظيف ثم تؤخذ الأوراق والجذور وتقطع جميعها إلى قطع صغيرة وتوضع بعد ذلك في مفرمة اللحم وتفرم جيداً ويشرب من هذا المفروم كوبا يومياً مع الوجبات الثلاث ويفضل تحضير هذا المفروم أولاً بأول لكي لا يكون هناك احتمال بالتلوث البكتيري

الهندباء : لقد نشرت الأبحاث الألمانية ان جذور نبات الهندباء له تأثير مميز على الكبد وانه ينشط المرارة لافراز الصفراء ويعتبر من أفضل الأعشاب على الاطلاق كطارد لسموم الكبد ويعمل أساساً على الكبد والمرارة لمساعدتهما في اخراج المخلفات منهما: كما انه يقوم على تنظيف الكلى واخراج سمومها.. الطريقة تنقع حوالي ثلاث ملاعق من جذور الهندباء بعد سحقها مع حوالي لتر من الماء وتترك لمدة حوالي 5دقائق ثم تغلى بعد ذلك لمدة 15دقيقة ويشرب منه كأس قبل كل وجبة وذلك لعلاج الكبد وكذلك المرارة حيث تمنع تكون حصى في المرارة وتفتتها إن وجدت.

الخلة : ثمار الخلة الطبية تقوم على توسيع الحالب واخراج حصوات الكلى عن هذا الطريق ولكن يجب ألا يفهم ان الخلة علاج لامراض الكلى فهي فقط تخرج الحصوات، ولا يوجد للخلة اضرار جانبية ولكن على المرضى الذين يستخدمون مضادات الذبحة الصدرية عدم استخدام الخلة اما فيما يتعلق بالسكر والضغط فليس هناك تعارض.

النعناع : يستعمل النعناع شعبياً لعلاج حصوة المرارة

الكركم : يفيد الكركم في علاج حصوة المرارة ولاشك في هذا فقد عملت دراسة على مركب الكركيومين حيث درس هذا المركب على الفئران واثبت جدواه لإذابة حصاة المرارة. يقوم مركب الكركمين على زيادة سيولة الصفراء الذي من شأنه منع تكون حصى المرارة.

البقدونس : يعتبر نبات البقدونس من النباتات المدرة التي تمنع تكون حصاة الكلية، وقد أثبتت ان عمل شاي من البقدونس بمقدار ملعقة صغيرة من الجذور الجافة للنبات لكوب من الماء الذي سبق غليه ويشرب مرتين الى ثلاث مرات في اليوم (كوبين الى 3أكواب في اليوم)



أعراض الإصابة بحصوة الكلي:                  
- تبدأ الأعراض الأولي لحصوة الكلي، بألم شديد ومفاجئ عندما تبدأ الحصوة بالحركة في قناة مجرى البول وبالتالي يحدث حك أو انسداد في القناة.
- يشعر المريض بألم شديد و شد عضلي علي جانبي منطقة الكلي أو في أسفل البطن.
- تحدث أحياناً حالة من القيء و الغثيان مصاحبة للألم.
- إذا كان حجم الحصوة كبير ويصعب خروجها من قناة مجرى البول فيزيد الألم بشكل كبير حيث تقوم العضلات الموجودة في جدار الحالب بعصر هذه الحصوات وخروجها إلي المثانة.
- عندما تكبر الحصوة أو تتحرك ، قد يجد المصاب دم في البول.
- وعندما تتحرك الحصوة إلي أسفل الحالب وبالقرب من المثانة، يشعر المريض بحاجة ملحة ومستمرة للتبول ويشعر أيضاً بحرقان شديد أثناء التبول.
- إذا شعر المريض بارتجاف وسخونة مصاحبة لهذه الأعراض السابقة فقد تكون هناك إصابة كبيرة ويجب استدعاء الطبيب فوراً.



تعتبر الحصوات الكلوية من أكثر المشاكل الصحية تأثيراً علي الإنسان، حيث أنها تسبب ألم شديد للمريض .وهي من أقدم الأمراض التي حدثت للإنسان، حيث أظهرت الدراسات أن هذا المرض قد وجد عند قدماء المصريين منذ أكثر من 7000 عام.

معظم حالات الحصوات الكلوية يمكن علاجها بدون أي تدخل جراحي من الطبيب.
أما الحالات الأكثر تعقيداً فهي تعالج بطرق مختلف .
وقد أظهرت الدراسات الحديثة الكثير من الأسباب التي تساعد في تكوين الحصوة والتي يمكن تجنبها.

* تعريف مجرى البول:                  
يتكون مجرى البول من: كليتين، مثانة، الحالب و قناة مجرى البول. تأخذ الكلية شكل حبة الفول وتقع أسفل الضلوع في ناحية منتصف الظهر.
وظيفة الكلي هي إخراج المياه والفضلات الزائدة من الدم وتحويلها إلي بول.
وبالتالي فهي تعمل علي توازن الأملاح والمواد الأخرى في الدم.
تقوم الكليتان بإفراز بعض الهرمونات التي تساعد في بناء عظام قوية وتساعد أيضاً في تكوين خلايا الدم الحمراء.
يقوم الحالب (أنبوب دقيق) بنقل البول من الكلي إلي المثانة، وهي مثلثة الشكل أسفل البطن وتشبه البالونة. يقوم جدار المثانة المرن بالتمدد والانبساط ليحتفظ بالبول.

* ما هي الحصوة الكلوية:                    
تتكون الحصوة من بلورات تنفصل من البول وتتجمع علي الجدار الداخلي للكلي.
يحتوي البول بشكل طبيعي علي كيماويات تمنع تكوين البلورات. ولكن هذه الكيماويات أو الموانع الطبيعية قد لا تكون موجودة عند بعض الأشخاص وبالتالي تتكون الحصوة عندهم.
إذا كانت هذه البلورات صغيرة جداً فقد تمر في قناة مجرى البول دون ملاحظة ذلك.
تحتوي الحصوة الكلوية علي مجموعة من الكيماويات، أكثر أنواع الحصوات انتشاراً تحتوي علي كالسيوم مع فوسفات أو أوكسالات (Oxalate).
هذه التركيبات موجودة بشكل طبيعي في الغذاء اليومي لكل فرد وتقوم بتكوين أهم أجزاء جسم الإنسان مثل العظام والعضلات.

هناك نوع من الحصوات الكلوية أقل انتشاراً، وهي حصوة تحدث نتيجة إصابة في قناة مجرى البول.
ويوجد نوع آخر من الحصوات أقل في الانتشار وهو حصوة الحامض البولي.

تختلف حصوة المرارة عن حصوة الكلي حيث أن كل واحدة تتكون في مكان مختلف من الجسم.
وإذا كان هناك شخص مصاب بحصوة في المرارة، فليس من الضروري أن يكون مصاب بحصوة في الكلي.

* أسباب ظهور حصوة الكلي:                    
- السبب الرئيسي في ظهور الحصوة الكلوية غير معروف تحديداً. لكن هناك بعض الأطعمة التي تساعد علي تكوين الحصوة عند بعض الناس.
ومن المعروف أيضاً أن الجينات الوراثية قد تكون لها تأثير في إصابة بعض الناس. حيث أن الشخص الذي لديه تاريخ مرضي لأحد أفراد عائلته للإصابة بالحصوة الكلوية يكون أكثر عرضة للإصابة من غيره.

- وهناك أيضاً بعض الأمراض التي تكون لها علاقة كبيرة بتكوين الحصوات الكلوية مثل: إصابة قناة مجرى البول، حدوث أية مشاكل أو خلل في الكلي مثل أمراض حويصلة الكلي أو خلل التمثيل الغذائي بالجسم.

- هناك بعض أمراض التمثيل الغذائي الموروثة مثل "Hyperoxaluria/Cystinuria "والتي غالباً تسبب الإصابة بالحصوات الكلوية:
تقوم الكلي في حالة الإصابة "Cystinuria "بإفراز كمية كبيرة من الحامض الأميني " سيستين- Cystine". هذا الحامض لا يذوب في البول، ويمكن أن يتراكم حتى يكون حصوات.
أما في حالة "Hyperoxaluria"  فإن الجسم يقوم بإفراز كمية كبيرة من الأملاح. وعندما تزيد كمية الأملاح ولا يمكن إذابتها في البول، يتم تراكم الأملاح وتكوين حصوات في الكلي.
تحدث عملية امتصاص"Hypercalciuria" عندما يقوم الجسم بامتصاص كمية كبيرة من الكالسيوم من الأطعمة المختلفة التي تدخل الجسم ويقوم بتفريغ الكمية الزائدة من الكالسيوم في البول.
عندما تزيد كمية الكالسيوم في البول، يحدث تكوين لبلورات الكالسيوم ; أو فوسفات الكالسيوم ; وتتراكم هذه البلورات في الكلي أو قناة مجرى البول.
- يحدث تراكم لحصوات الكالسيوم أيضاً في حالة الإصابة بالتهاب مزمن في الأمعاء أو في حالة إجراء عملية تغيير شرايين في الأمعاء.




أعراض الإصابة :                  
- ألم شديد ومفاجئ عندما تبدأ الحصوة بالحركة في قناة مجرى البول وبالتالي يحدث حك أو انسداد في القناة.
- ألم شديد و شد عضلي علي جانبي منطقة الكلي أو في أسفل البطن.

- تحدث أحياناً حالة من القيء و الغثيان مصاحبة للألم.

- إذا كان حجم الحصوة كبير ويصعب خروجها من قناة مجرى البول فيزيد الألم بشكل كبير حيث تقوم العضلات الموجودة في جدار الحالب بعصر هذه الحصوات وخروجها إلي المثانة.

- عندما تكبر الحصوة أو تتحرك ، قد يجد المصاب دم في البول.

- وعندما تتحرك الحصوة إلي أسفل الحالب وبالقرب من المثانة، يشعر المريض بحاجة ملحة ومستمرة للتبول ويشعر أيضاً بحرقان شديد أثناء التبول.

- إذا شعر المريض بارتجاف وسخونة مصاحبة لهذه الأعراض السابقة فقد تكون هناك إصابة كبيرة ويجب استدعاء الطبيب فوراً.




معظم حالات الحصوات الكلوية يمكن علاجها بدون أي تدخل جراحي من الطبيب.
أما الحالات الأكثر تعقيداً فهي تعالج بطرق مختلف .

وقد أظهرت الدراسات الحديثة الكثير من الأسباب التي تساعد في تكوين الحصوة والتي يمكن تجنبها.

/////////// ما هي الحصوة الكلوية: ////////////////////
                 
تتكون الحصوة من بلورات تنفصل من البول وتتجمع علي الجدار الداخلي للكلي.
يحتوي البول بشكل طبيعي علي كيماويات تمنع تكوين البلورات. ولكن هذه الكيماويات أو الموانع الطبيعية قد لا تكون موجودة عند بعض الأشخاص وبالتالي تتكون الحصوة عندهم.
إذا كانت هذه البلورات صغيرة جداً فقد تمر في قناة مجرى البول دون ملاحظة ذلك.
تحتوي الحصوة الكلوية علي مجموعة من الكيماويات، أكثر أنواع الحصوات انتشاراً تحتوي علي كالسيوم مع فوسفات أو أوكسالات (Oxalate).
هذه التركيبات موجودة بشكل طبيعي في الغذاء اليومي لكل فرد وتقوم بتكوين أهم أجزاء جسم الإنسان مثل العظام والعضلات.

هناك نوع من الحصوات الكلوية أقل انتشاراً، وهي حصوة تحدث نتيجة إصابة في قناة مجرى البول.
ويوجد نوع آخر من الحصوات أقل في الانتشار وهو حصوة الحامض البولي.

تختلف حصوة المرارة عن حصوة الكلي حيث أن كل واحدة تتكون في مكان مختلف من الجسم.
وإذا كان هناك شخص مصاب بحصوة في المرارة، فليس من الضروري أن يكون مصاب بحصوة في الكلي.

/////////////////////////// أسباب ظهور حصوة الكلي:   /////////////////////////////
               
- السبب الرئيسي في ظهور الحصوة الكلوية غير معروف تحديداً. لكن هناك بعض الأطعمة التي تساعد علي تكوين الحصوة عند بعض الناس.
ومن المعروف أيضاً أن الجينات الوراثية قد تكون لها تأثير في إصابة بعض الناس. حيث أن الشخص الذي لديه تاريخ مرضي لأحد أفراد عائلته للإصابة بالحصوة الكلوية يكون أكثر عرضة للإصابة من غيره.

- وهناك أيضاً بعض الأمراض التي تكون لها علاقة كبيرة بتكوين الحصوات الكلوية مثل: إصابة قناة مجرى البول، حدوث أية مشاكل أو خلل في الكلي مثل أمراض حويصلة الكلي أو خلل التمثيل الغذائي بالجسم.

- هناك بعض أمراض التمثيل الغذائي الموروثة مثل "Hyperoxaluria/Cystinuria "والتي غالباً تسبب الإصابة بالحصوات الكلوية:
تقوم الكلي في حالة الإصابة "Cystinuria "بإفراز كمية كبيرة من الحامض الأميني " سيستين- Cystine". هذا الحامض لا يذوب في البول، ويمكن أن يتراكم حتى يكون حصوات.
أما في حالة "Hyperoxaluria"  فإن الجسم يقوم بإفراز كمية كبيرة من الأملاح. وعندما تزيد كمية الأملاح ولا يمكن إذابتها في البول، يتم تراكم الأملاح وتكوين حصوات في الكلي.
تحدث عملية امتصاص"Hypercalciuria" عندما يقوم الجسم بامتصاص كمية كبيرة من الكالسيوم من الأطعمة المختلفة التي تدخل الجسم ويقوم بتفريغ الكمية الزائدة من الكالسيوم في البول.

منقول

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق